تعتبر مقدمة ابن الصلاح أو (علوم الحديث) لابن الصلاح من أهم الكتب في مصطلح الحديث ولذلك قال ابن حجر فيها: "فاجتمع في كتابه ما تفرق في غيره، ولا يحصى كم ناظم له ومختصر، ومستدرك عليه ومقتصر، ومعارض له ومنتصر"